قاموا افراد العصابة المكونة من خمسة أفراد هم الذين قاموا بسرقة الآثار وارتكاب جرائم وسرقة الآثار والشنطه التى بها السكينه والطبنجه واوراق مهمه وقاموا بوضعها فى المخزن بجوار كوبرى المرازيق و
قاموا بتعيين اثنين من الغفر(الحراس)من اقاربهم لحراسة المخزن وبدأت
الخلافات بين المجموعة فقام ثلاثة اشخاص بالاتفاق على سرقة الاثار من
المخزن وحددوا الميعاد لسرقة المخزن بتخطيط من شخص كبير اسمه(أحمدعبد الجواد أسماعيل)
وأشار عليهم بجلب هذة الاثار لدية وبيعها.
*وفى الميعاد المتفق عليه لسرقة الاثار من المخزن وصل الثلاثة
اشخاص الى المخزن بجوار كوبرى المرازيق بين منطقتى كفر العلو والتبين هم (رأفت عبد الرحمن محمد اسماعيل, واسماعيل عامر عبد الجواد,وشخص أخر .وشخصين اخرين بانتظارهم بخارج المخزن وهما احمد عبد الجواد ورضا الذين اشارو عليهم بسرقة الاثار.
ولما حاولوا الدخول الى المخزن وجدوا اثنين من الغفر(الحراس) فأشتبكوا معهم
اشتباك ادى الى قتل واحد من الغفر واصابة الاخر اصابة شديدة
ادت الى وفاته بعد ايام قليلة من وفاة الاول،فأخذوا الاثار ووضعوها
فى منزل بمنطقة كفر العلو بمنزل رأفت عبد الرحمن محمداسماعيل شارع الداير الغربى حاره بخيت وكان مع الاثار شنطة بها(طبنجة وسكينة و
اوراق)وهذة الاوراق بها إدانات لاشخاص مهمين وهذه الشنطة كادت تحمى
الثلاثة اشخاص اللذين قاموا بسرقة الشنطة .
وقريبا سنزودكم بالأسماء كاملة والادانات
وتلك الادانات التى اعترفوا بها فيما تتعلق ببيع الاثار واتهامات
بعضهم لبعض .وبعد ظهور الحقيقة ووضوح الرؤى لنا فقررنا ان نعرف
المزيد عن هذا الموضوع .
وايضا قمنا بمعرفة مواضيع عن غسيل الاموال التى قاموا بهامع رجال
اعمال بمصانع اسمنت واستيراد وتصدير ومشاريع اسكان وصيدليات وتصدير
مواد بناء من شركات اسمنت
اما بالنسبة لتوظيف الاموال التى جمعوها من الناس لتوظيفها وتوزيع
ارباح مضاعفة فهى كانت بمثابة ستار لتغطى على موضوع الاثار الذى
يشغل كثير من الناس والاموال التى جمعوها بمنطقة كفر العلو محافظة حلوان وقاموا بتقسيمها بين اسماعيل عامر عبد الجواد وعمه احمد عبد الجواد اسماعيل
اما بالنسبة لاسماء الاشخاص كاملة للذين قاموا بالمشاريع
وعناوينهم وصورهم وسيذاع اعترافاتهم بالصوت وبعض الاعترافات بالصور اما بالنسبة لبيع العروسة الفرعونية التى قام ببيعها احمد عبد الرحمن محمد اسماعيل وشهرته (جليلة) وهذا اعتراف منه بذلك سينزل فى العدد القادم
انتظرونا قريباً
*والله المستعان عليهم