شنطة صفراء بها اداة الجرائم التى ارتكبوها بحوزة رافت عبد الرحمن
عندما سرقت الآثار والشنطة كانوا يعلموا بان الشنطة بها ادانات وهى السكينة الموجودة بداخل الشنطة التى ذبح بها الشيخ الذى اخرج الآثار على حد قول رافت عبد الرحمن واسماعيل عامر عبد الجواد واحمد عبد الجواد اسماعيل ومحمود عدلى اللاهونى فا الشيخ الذى ذبح بالسكينة التى كانت موجودة بداخل الشنطة من منطقة الصف فقتل قبل عام 1995 بقليل عندما سرقوا الآثار والشنطة وارتكبوا جريمتهم ووجدوا السكين والطبنجة التى ارتكبت بهما جرائم فاحتفظوا باداة الجريمة لان عليها بصمات اشخاص مدانين من قبل فا الاوراق بها اعترافات على الاشخاص الذين ارتكبوا جرائم قبل ان تاتى الآثار الى المخزن بجوار كوبرى المرازيق فمعظم اهالى منطقة التبين وكفر العلو وحلوان البلد يعلموا حكاية الشنطة والآثار التى راحت ضحيتها اكثر من 6 افراد على الاقل قريباً سنتكلم عن الجريمة التى ارتكبها اسماعيل عامر عبد الجواد ورافت عبد الرحمن محمد اسماعيل بشخص من عائلة من منطقة مجاورة لكفر العلو ما بين عامين 1995 و1997 فقبل ان يرتكبوا هذة الجريمة فكانوا رجال يترددون بمنزل رافت عبد الرحمن بعد ان سرقوا الآثار والشنطة فا الذين كانوا يترددون عليهم من منطقة التبين فانها بلد كادت تكون يداً واحدة ولا يستهان بها قريباً سنوضح ماذا حدث انتظروناًًًًًًًًًًًًًًًًً..............