خارجين عن القانون
اين الرجال الشرفاء الآمنين الذين قاموا بالتحريات عن مافية الآثار بمنطة كفر العلو ومحافظة حلوان ان القضية ليست قضية الآمن المصرى فقط وانما هى قضية الرآى العام فى مصر. كلما قامت التحريات عن مافية الآثار فيستندوا برجال لم نقدر نسرح باسمائهم من جهه ........ ومن الرأى العام فا المنطقة الآن على وشك الانفجار لان الامن لم يتخذ اى اجراء مع مافية الآثار التى هى معروفة بمنطقة كفر العلو والتبين وحلوان البلد وجرت جلسات عرفية ما بين أشخاص كانوا يكشفون عن الجريمة منذ عام 2007 واعترفوا فى الجلسات العرفية بالآثار الموجودة عند أسماعيل ورأفت واحمد عبد الجواد واعترف احمد عبد الجواد بالمستشار الذى حضر الية هو وحراسته الموجودة معه الذين حضروا لشراء بعض قطع من الآثار الفرعونية التى قدرت بمبلغ126 مليون و876 الف دولار واعترف احمد عبد الرحمن وشهرته(جليله) ببيع آثار من عند خاله احمد عبد الجواد بمبلغ 99 مليون دولار تكلمنا عنه فى الجلسة العرفية فعرض عليهم احمد عبد الجواد اربعة مليون دولار لكى ينهواهذه القصة فرفضوا ان يأخذوا اى مبالغ من الاموال الملوثة بالدماء وبصدد الكشف عن الجريمة فحصلنا على رقم التليفون للاشخاص الذين عرضوا عليهم اربعة ملايين دولار وتحدثنا معهم فهم معهم الادانات والاعترافات من مافية الآثار لانهم كانوا يعرفون عنهم الكثير ورأوا الآثار فى بدايتها منذ اعوام ولم يقبلوا بأخذ اى قطع من الآثار لانهم يعرفون مدى الجرائم التى ارتكبوها فى حق مصر اولاً وفى حق بلاد ارتكبوا بها جرائم فى بدايه جلب الآثار فخطة احمد عبد الجواد ان يورط معه رجال من جهات ...... ومن رجال عائلات متعددة لكى يساندوه اذا انكشفت الجريمة من هم...... الذين يقفوا بجانب مافية الآثار واخص بالذكر رجل الاعمال المعروف ابراهيم الذى له الدور لدخولهم معه فى مشاريع لغسيل الاموال ف ابراهيم من عائله احمد عبد الجوادالذى كان متهماً من قبل الاموال العامة والحكومه عام 2007 اذا ما اتخذوا الامنين أجراء ضد المافيا ...... سنقوم بتوصيل الادانات والاعترافات للبلاد التى ارتكبوا جرائم وسرقة بها فهم لا يبحثون عن الآثار التى سرقت ولكن يبحثون عن دمائهم .............. انتظرونا قريباً