تحذير لرجال الاعمال التى دخلوا مهم فى غسيل الاموال
نحذر رجال الاعمال الذين ساعدوهم فى الدخول فى غسيل الاموال معهم نحذرهم ان يراجعوا انفسهم ولا يدخلون معهم باى شكل من الاشكال فى غسيل الاموال لكى لايقعوا تحت طائلة القانون والمسائلة من الاموال العامة والحكومة (من اين لك هذا)واخص بالذكر رجل الاعمال المعروف قريب (اسماعيل عامر عبد الجواد) الذى اعترف علية فى بيع الآثار والدخول معة فى مشاريع ومذارع عرابى .وبذلك سيعرض نفسه للمسائلة مرة اخرى من قبل (الاموال العامة) (والحكومة) .. واعترف (اسماعيل) على رجل الاعمال قريبة بالدخول معه فى بيع اثار بانة حضر فى يوم الى المندرة للعذاء بكفر العلو- محافظة حلوان جمهورية مصر العربية لعذاء
قريباًلهم وبعد ذلك انفض العذاء وكان بعد منتصف الليل وكانت الساعة فى حدود الثانية عشر والنصف بعد منتصف الليل وكاد ان يمشى من المندرة فنده علية (اسماعيل) وكلمة وبعد ذلك ذهب (اسماعيل) الى المنزل الذى يبعد عن المندرة بحوالى 50 متراً فكانت الآثار مخبأه تحت النخلة بالمنزل وفحر ثم اخرج قطعه من الآثار التى كانت مخبأه تحت النخلة ثم احضر شكارة مملوئة بالرمال ثم وضع القطعه بداخل الرمال ثم حمل الشكارة ووضعها بجوار سيارة رجل الاعمال قريبة وكان رجل الاعمال واقفاً مع مجموعة من اقاربة بكفر العلو وسألوه عن ما بداخل الشكارة فقال لهم: شكارة رمل
فانا عندى مرمة صغيرة سيحضر معى اسماعيل ليعملها وفتح شنطة السيارة ووضع شكارة الرمل التى بها قطعه من الآثار وقفل شنطة السيارة وركب رجل الاعمال وركب بجوارة اسماعيل وانطلق بسيراتة من كفر العلو وفى الطريق بين شركة الاسمنت و شركة غزل ونسيج حلوان وفى منتصف الطريق وقفت السيارة ونزلوا منها وفتحوا شنطة السيارة واخرجوا منها الشكارة ثم افرغوا الرمال على الارض واخذوا قطعه الآثار ثم وضعها بداخل السيارة وركب السيارة رجل الاعمال وانطلق بسيارتة الى عرابى حيث المزارع والمشاريع وترك اسماعيل ليعود الى منزلة ............
فاعترف اسماعيل على قريبة رجل الاعمال وقال للمجموعة التى كانت لها حقوق عند مافيا الآثار ستأتى الاموال وكل واحد منكم سياخذ حقة فلما اجتمع اسماعيل مع اقاربة الذين يستحوذون على كمية من الآثار وهى اكثر من نصف اسرة وفى الاجتماع كانت المعارضة من الجميع على ان لايعطى لاى احد اى مبلغ لكى لا نثبت اى ادانة علينا فبدا الانكار بعد ذلك للاشخاص الذين لهم حقوق فجميع الاشخاص صاروا عليهم وبدا التضليل لينقلوالحقوق من شخص الى اخر بمعنى اليوم الحقوق عند اسماعيل وغداً عند رافت عبد الرحمن وبعد غداً عند احمد عبد الجواد اسماعيل وضاعت حقوق الاشخاص وهذة الحكاية لها باقية انتظرونا
بعد ان ننتهى من هذة الاعترافات سينزل اسمائهم بالكامل واسماء رجال الاعمال التى دخلوا معهم فى غسيل الاموال كستار يحتمون بهم نحذر مرة اخرى رجال الاعمال ان يراجعوا انفسهم لكى لا يتعرضوا للمسائلة انتظرونا اما بالنسبة لاحمد عبد الجواد الذى قام بمعظم المشاريع فى العريش والمقطم وفيصل وحلوان ومناطق اخرى ودخول نسيبة اخو روجتة كستار الشركة الكبيرة الذى اقاموه على طريق القطامية الكيلو 80قريباً سينذل اسمة بالكامل واسم احمد بالكامل وارقام التليفونات والعناوين كاملة واسماء رجال الاعمال فى المشروع الكبير الذى سيتم كشف الستار عنة انتظرونا والله المستعان عليهم................